وقوله تعالى : (بِما عَهِدَ عِنْدَكَ) (١) (١٣٤) معناه بما أوصاك به.
وقوله تعالى : (فِي الْيَمِ) (١٣٦) معناه في البحر.
وقوله تعالى : (يَعْكُفُونَ) (١٣٨) معناه يقيمون (٢).
وقوله تعالى : (مُتَبَّرٌ ما هُمْ فِيهِ) (١٣٩) معناه مهلك (٣).
وقوله تعالى : (أَبْغِيكُمْ إِلهاً) (١٤٠) معناه أجعل لكم إلها.
وقوله تعالى : (جَعَلَهُ دَكًّا) (١٤٣) معناه مستو مع وجه الأرض.
وقوله تعالى : (خُوارٌ) (١٤٨) معناه له صوت (٤).
وقوله تعالى : (وَلَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ) (١٤٩) معناه ندموا (٥).
وقوله تعالى : (غَضْبانَ أَسِفاً) (١٥٠) معناه متغضب (٦).
وقوله تعالى : (وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ) (١٥٤) معناه سكن (٧).
وقوله تعالى : (إِنَّا هُدْنا إِلَيْكَ) (٨) (١٥٦) معناه تبنا إليك.
وقوله تعالى : (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ) (١٥٦) [معناه] (٩) في الدّنيا البرّ والفاجر. وفي الآخرة المتقون خاصة.
وقوله تعالى : (فَانْبَجَسَتْ) (١٦٠) معناه انفجرت (١٠).
وقوله تعالى : (أَسْباطاً) (١٦٠) معناه قبائل (١١).
__________________
(١) في جميع النسخ بما عهد ربك.
(٢) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢٢٧ وغريب القرآن للسجستاني ٢٢١.
(٣) انظر غريب القرآن للسجستاني ١٨٩ ومعاني القرآن وإعرابه للزجاج ٢ / ٤١٠.
(٤) قال أبو عبيدة «أي صوت كخوار البقر» مجاز القرآن ١ / ٢٢٨. وقال السجستاني (خوار : صوت البقر) غريب القرآن ٨٧ وانظر معاني القرآن وإعرابه للزجاج ٢ / ٤١٧.
(٥) انظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٧٢.
(٦) انظر معاني القرآن وإعرابه للزجاج ٢ / ٤١٨.
(٧) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢٢٩ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٧٣ وغريب القرآن للسجستاني ١٠٩.
(٨) قرأ زيد بن علي هدنا بكسر الهاء. انظر شواذ القراءة للكرماني ٩٠ ، وأضاف أبو حيان أنها من «هاد يهيد إذا حرك أي حركنا أنفسنا وجذبناها لطاعتك فيكون الضمير فاعلا ويحتمل أن يكون مفعولا لم يسم فاعله أي حركنا إليك. وأملنا والضم في هدنا يحتملهما» البحر المحيط ٤ / ٤٠١ وانظر أيضا النهر من البحر لأبي حيان ٤ / ٤٠١ ومعجم القراءات القرآنية ٢ / ٤٠٨.
(٩) أضفتها وفقا لما اعتاد عليه في ذلك.
(١٠) انظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٧٣.
(١١) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢٣٠.