وقوله تعالى : (فَإِلَيْهِ تَجْئَرُونَ) (٥٣) [معناه] ترفعون أصواتكم (١).
وقوله تعالى : (وَهُوَ كَظِيمٌ) (٥٨) معناه حزين.
وقوله تعالى : (أَيُمْسِكُهُ عَلى هُونٍ) (٥٩) أي على هوان.
وقوله تعالى : (وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ) (٦٢) معناه متروكون منسيّون (٢).
وقوله تعالى : (تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً) (٦٧) السّكر : الحرام والحسن : الرّزق (٣) الحلال. ويقال السّكر : الطّعم (٤).
وقوله تعالى : (وَأَوْحى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ) (٦٨) أي ألهمها إلهاما ولم يرسل إليها رسولا.
وقوله تعالى : (وَمِمَّا يَعْرِشُونَ) (٦٨) معناه يجعلونه عرشا (٥).
وقوله تعالى : (بَنِينَ وَحَفَدَةً) (٧٢) الحفدة : الخدّام والأعوان (٦) ويقال : الأختان (٧). ويقال : هم بنو المرأة من زوجها الأول (٨).
وقوله تعالى : (وَهُوَ كَلٌّ عَلى مَوْلاهُ) (٧٦) معناه عيال عليه (٩).
وقوله تعالى : (وَضَرَبَ اللهُ مَثَلاً عَبْداً مَمْلُوكاً لا يَقْدِرُ عَلى شَيْءٍ) (٧٥) يعني ليس له شيء ، ولا يملك شيئا.
وقوله تعالى : (يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَها) (٨٣) يعني محمدا صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم.
وقوله تعالى : (عَذاباً فَوْقَ الْعَذابِ) (٨٨) قال زيد بن علي عليهماالسلام معناه عقارب لها أنياب كأنياب النّخل الطّوال ، وهي أفاعي النّار!.
__________________
(١) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٣٦١ وغريب القرآن للسجستاني ٥٦.
(٢) انظر غريب القرآن للسجستاني ١٩١.
(٣) في م الترف.
(٤) ذهب إليه مجاهد انظر تفسير الطبري ١٤ / ٩٠ وانظر أيضا مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٣٦٣ وغريب القرآن للسجستاني ١١٠.
(٥) العرش : السقف انظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٢٤٦ وانظر لسان العرب لابن منظور ٨ / ٢٠٣.
(٦) انظر معاني القرآن للفراء ٢ / ١١٠ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٢٤٦.
(٧) ذهب إليه ابن مسعود انظر تفسير الطبري ١٤ / ٩٦ ـ ٩٧ والدر المنثور للسيوطي ٤ / ١٢٤ وذهب إليه الفراء أيضا انظر معاني القرآن ٢ / ١١٠ والأختان كل من كان من قبل المرأة مثل الأدب والأخ انظر القاموس المحيط للفيروزابادي (ختن) ٤ / ٢٢١.
(٨) ذهب إليه ابن عباس انظر تفسير الطبري ١٤ / ٩٨ والدر المنثور للسيوطي ٤ / ١٢٤.
(٩) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٣٦٤.