وقوله تعالى : (وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرْفَقاً) (١٦) [معناه] ما ارتفق به.
وقوله تعالى : (تَقْرِضُهُمْ ذاتَ الشِّمالِ) (١٧) معناه تقطعهم وتجاوزهم.
وقوله تعالى : (وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ) (١٧) معناه في ناحية من الكهف. وقال : هو المكان المتطاطىء. ويقال : في متسع (١). والجمع فجوات وفجاء (٢).
وقوله تعالى : (وَنُقَلِّبُهُمْ ذاتَ الْيَمِينِ وَذاتَ الشِّمالِ) (١٨) معناه أيمانهم وشمائلهم.
وقوله تعالى : (وَكَلْبُهُمْ باسِطٌ ذِراعَيْهِ بِالْوَصِيدِ) (١٨) الوصيد (٣) : الفناء والوصيد : الباب (٤).
وقوله تعالى : (فَضَرَبْنا عَلَى آذانِهِمْ) (١١) معناه بالنّوم.
وقوله تعالى : (أَيُّها أَزْكى طَعاماً) (١٩) معناه أحدّ (٥) ، وذلك أنّ قومه كانوا يذبحون للطّواغيت. ويقال : أطيب (٦). ويقال أكثر (٧).
وقوله تعالى : (وَلا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَداً) (١٩) يعني لا يعلمنّ.
وقوله تعالى : (وَكَذلِكَ أَعْثَرْنا عَلَيْهِمْ) (٢١) معناه أطلعنا وأظهرنا (٨).
وقوله تعالى : (فَلا تُمارِ فِيهِمْ إِلَّا مِراءً ظاهِراً) (٢٢) معناه إلّا أن تحدّثهم به حديثا (٩).
وقوله تعالى : (رَجْماً بِالْغَيْبِ) (٢٢) معناه ظنّ (١٠).
وقوله تعالى : (وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذا نَسِيتَ) (٢٤) معناه عصيت (١١).
وقوله تعالى : (وَلَنْ تَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَداً) (٢٧) معناه ملجأ (١٢).
__________________
(١) ذهب إليه سعيد بن جبير انظر تفسير الطبري ١٥ / ١٤٠ وانظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٢٦٤.
(٢) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٣٩٦.
(٣) سقطت من ى.
(٤) انظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٢٦٥.
(٥) انظر معاني القرآن للفراء ٢ / ١٣٧.
(٦) ذهب إليه قتادة انظر تفسير الطبري ١٥ / ١٤٨.
(٧) ذهب إليه عكرمة انظر تفسير القرآن الكريم لسفيان الثوري ١٣٥ وتفسير الطبري ١٥ / ١٤٨ وذهب إليه أبو عبيدة في مجاز القرآن ١ / ٣٩٧ وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن ٢٦٥.
(٨) انظر معاني القرآن للفراء ٢ / ١٣٧ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٢٦٥.
(٩) انظر معاني القرآن للفراء ٢ / ١٣٨.
(١٠) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٣٩٨ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٢٦٦.
(١١) سقطت من م.
(١٢) انظر معاني القرآن للفراء ٢ / ١٣٩ وذهب أبو عبيدة إلى أنها معدلا انظر مجاز القرآن ١ / ٣٥٨.