وقوله تعالى : (بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ) (٣٣) معناه منهما (١) ، وقال : بل مكرهم بالليل والنّهار (٢).
وقوله تعالى : (وَنَجْعَلَ لَهُ أَنْداداً) (٣٣) معناه أشباه وأمثال (٣).
وقوله تعالى : (إِلَّا قالَ مُتْرَفُوها) (٣٤) معناه متكبروها من الكفّار.
وقوله تعالى : (يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ) (٣٦) معناه يوسّع عليه ويكثّر.
وقوله تعالى : (وَيَقْدِرُ) (٣٩) معناه ويقدر من قوله : (وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ) (٤).
وقوله تعالى : (بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنا زُلْفى) (٣٧) معناه قربى.
وقوله تعالى : (وَما بَلَغُوا مِعْشارَ ما آتَيْناهُمْ) (٤٥) معناه عشر ما أعطيناهم (٥).
وقوله تعالى : (فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ) (٤٥) معناه تغييري وعقوبتي (٦).
وقوله تعالى : (قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ) (٤٦) معناه بقول لا إله إلّا الله.
وقوله تعالى : (مَثْنى وَفُرادى) (٤٦) معناه اثنين اثنين ، وفرادى فرادى (٧).
وقوله تعالى : (إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِ) (٤٨) معناه يأتي بالحقّ.
وقوله تعالى : (فَلا فَوْتَ) (٥١) معناه فلا هرب.
وقوله تعالى : (وَأَنَّى لَهُمُ التَّناوُشُ) (٥٢) وهو التناول (٨). قال الإمام زيد بن علي عليهماالسلام : سألوا الردّ ، حين لا ردّ (٩).
وقوله تعالى : (كَما فُعِلَ بِأَشْياعِهِمْ مِنْ قَبْلُ) (٥٤) معناه بأعوانهم وأصحابهم. وقال : بالأمم (١٠) الذي كانوا على منهاجهم ومذهبهم.
* * *
__________________
(١) في ى م فيهما.
(٢) انظر معاني القرآن للفراء ٢ / ٣٦٣ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٣٥٧.
(٣) الأنداد من المتضادات وتأتي بمعنى الأضداد والأمثال وقد سبق أن مرت بهذين المعنين انظر ص ٧٩ حاشية ١١ من هذا الكتاب وذهب الأخفش إلى أن الند بمعنى المثل انظر معاني القرآن للأخفش ١ / ٥١.
(٤) سورة الطلاق ٦٥ / ٧.
(٥) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ١٥٠ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٣٥٨ وغريب القرآن للسجستاني ١٩٧.
(٦) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ١٥٠.
(٧) سقطت من م فرادى.
(٨) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ١٥١ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٣٥٨ وغريب القرآن للسجستاني ٥٧.
(٩) أي سألوا يوم القيامة الرد إلى الدنيا حين لا رد في ذلك اليوم. انظر مجمع البيان للطبرسي ٨ / ٣٩٨.
(١٠) كذا في جميع النسخ.