وقوله تعالى : ( فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) (١).
وقوله تعالى : ( وَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَوْلاكُمْ ) (٢)
وقوله تعالى : ( وَاعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ ) الى قوله ( إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللهِ وَما أَنْزَلْنا عَلى عَبْدِنا ) (٣) وقد تقدم مثله.
وقوله تعالى : ( وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَإِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) (٤)
وقوله تعالى : ( وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللهُ ) (٥)
وقوله تعالى : ( إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ) (٦) مع ان الغلبة قد تحصل بأكثر وان لم يكن خيرا بل كان أمرا فان الأقل مأمور ندبا والأكثر وجوبا وهذا من مفهوم الشرط والعدد معا.
وقوله تعالى : ( إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا ) (٧)
وقوله تعالى : ( فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ) (٨).
وقوله تعالى : ( وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ ) (٩).
وقوله تعالى : ( وَإِنْ يُرِيدُوا خِيانَتَكَ فَقَدْ خانُوا اللهَ مِنْ قَبْلُ ) (١٠)
وقوله : ( وَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللهِ ) (١١)
وقوله تعالى : ( إِلّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ) (١٢)
وقوله تعالى : ( إِنْ كانَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ مَقامِي وَتَذْكِيرِي بِآياتِ اللهِ فَعَلَى اللهِ تَوَكَّلْتُ ) (١٣)
وقوله تعالى : ( فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلّا عَلَى اللهِ ) (١٤)
__________________
(١) البقرة ـ ١٩٢. (٢) الأنفال ـ ٤٠
(٣) الأنفال ـ ٤١
(٤) الأنفال ـ ٤٩
(٥) الأنفال ـ ٦٢
(٦) الأنفال ـ ٦٥
(٧) الأنفال ـ ٦٦
(٨) الأنفال ـ ٦٦
(٩) الأنفال ـ ٦٦
(١٠) الأنفال ـ ٧١
(١١) التوبة ـ ٢
(١٢) التوبة ـ ٤٠
(١٣) يونس ـ ٧١. (١٤) يونس ـ ٧٢