مصالح الخلافة.
وأما منع فاطمة إرثها ونحلتها ؛ فإنّ فاطمة لم تكن حيّةً في زمان خلافته ، وقد سمعت في ما مضى تفصيل قصّة فدك ، وإنّ عمر ردّها إلى بني هاشم (١).
__________________
(١) تقدّم كلام الفضل في الصفحات ٧٦ ـ ٨١ من هذا الجزء.