لقد ولدت أمّ الفرزدق فاجرا |
|
وجاءت بوزواز قصير القوائم. |
والرثاء كقول ابن الرومي في رثاء ابنه الأوسط :
طواه الرّدى عنّي فأضحى مزاره |
|
بعيدا على قرب قريبا على بعد. |
تمارين :
١ ـ بيّن أغراض الخبر في ما يأتي :
لقد أدّبت بنيك باللّين والرّفق ، لا بالقسوة والعقاب. كان معاوية حسن التدبير ، يحلم في مواضع الحلم ، ويشتدّ في مواضع الشدّة. توفيّ عمر بن الخطّاب (ر) سنة ثلاث وعشرين من الهجرة. وقال أبو فراس (الكامل) :
١. ومكارمي عدد النجوم ومنزلي |
|
ماوى الكرام ومنزل الأضياف. |
٢. وقال أبو الطيب (الطويل) :
وما كل هاو للجميل بفاعل |
|
ولا كلّ فعّال له بمتمّم. |
٣. وقوله أيضا يرثي أخت سيف الدولة (البسيط) :
غدرت يا موت كم أفنيت من عدد |
|
بمن أصبت وكم أسكتّ من لجب |
٤. وقال أبو العتاهية يرثي ولده عليّا (الوافر) :
بكيتك يا عليّ بدمع عيني |
|
فما اغنى البكاء عليك شيّا |
وكانت في حياتك لي عظات |
|
وانت اليوم أوعظ منك حيّا. |
٥. وقال ابراهيم بن المهدي مخاطبا المأمون :