وكذا القول فى الملك.
وأما الكميات المتصلة فقيل لا معنى للسطح إلا نهاية الجسم. ونهاية الشيء هى أن يفنى ذلك الشيء وفناء الشيء لا يكون أمرا وجوديا.
وكذا القول فى الخط والنقطة. وأيضا السطح لو كان عرضا حالا فى الجسم المنقسم فى الجهات الثلاث. والحال فى الشيء الّذي يكون كذلك ، منقسم فى الجهات الثلاث فالسطح منقسم فى الجهات الثلاث فكان جسما ، هذا خلف.
أما الزمان : وهو مقدار الحركة عند أرسطاطاليس ، فقد احتجوا على أنه لا يجوز أن يكون موجودا بأمور.
أولها : أنه لو كان موجودا ، لكان إما أن يكون موجودا قار
__________________
١ ـ كذا : م ، كذلك : ق ك.
٢ ـ واما : ا ف ، اما : ق لب م ي. الا : ف ك لب م ي ، لا : ا.
١ ، ٤ ـ ... كذا القول في الملك ... وجوديا : ت.
٤ ـ فناء الشيء : ا ف ج ق ك لب ل ي ، هذا : م.
٥ ـ الخط والنقطة : ا ت ج ف ك لب ل ي ، في النقطة والخط : ق م. السطح : وقع بعد كان في : ك.
٦ ـ في : ت ف ق لب م ، الى : ي الثلاث : ا ت ج ف ق ك لب ي ، الثلاثة : م ، الشيء : ت ج.
٨ ـ منقسم : ا ت ج ف ق لب ، ينقسم : ك م ، الثلاث : من ج ب ق لب ي ، الثلاثة : م.
٧ ، ٨ ـ فاسطح منقسم المتقسم : ف لب في الجهات الثلاث مكان : ت ج ف لب ، فكان : ل ا ك ي ، فيكون : ق م.
٩ ـ اما : ا ت ك لب ج ي ، واما : ف ق م ، وهو : ا ت ج ف ق ك لب ل ي ، فهو : م ارسطو : ت ج ق ك.
١١ ـ موجودا : ب ج ق ل ، م.