لا شخصها قلنا هذا باطل. لأن الحركة ماهيتها بحسب نوعها مركبة من أمر يقضى ، ومن أمر حصل. فاذا ماهيتها المتعلقة بالمسبوقية بالغير. وماهية الأزلية منافية لهذا المعنى فالجمع بينهما محال.
قوله : لم لا يجوز أن يكون المؤثر فى الحادث موجبا لا مختارا ، ويكون كل سابق شرطا لحصول اللاحق عن ذلك الموجب.
قلنا سنقيم الدلالة على فساده فى باب اثبات القادرية إن شاء الله تعالى.
قوله لم لا يجوز أن يكون القديم فعلا لفاعل مختار.
قلنا قد تقدم ابطاله.
قوله : لم لا يجوز أن يكون ساكنا.
قلنا لما تقدم.
قوله : على الوجه الأول ، الامتناع عدم فلا يعلل.
قلنا مماسة الجسم أو مباينته لجسم آخر وصف وجودى لأنه نقيض اللامماسة التى هى وصف عدمى.
__________________
١ ـ لا شخصها : ف ق ك لب ل م ي ، ا ت ج ، بحسب نوعها : ت فقط ، ج موجود في الهامش.
٢ ـ بعضي : ت ، ينقضي : ج ق ك م ي ، مضى : ف ل ، منقضي : لب.
٥ ـ الموجب : ت فقط.
٦ ـ قلنا : ت فقط ، القادرية : ت ج م ، القادر : ا ف ق ك لب ي ل.
٦ ، ٧ ـ ان شاء الله تعالى : ج.
١٠ ـ يكون : نسخ ، يكون القديم : لب.
١٣ ـ او مباينته : ت ج ، لجسم او مباينته : ك فقط ، لجسم : ت ج ك ل م ، بجسم : ق ، اخرى : في : ا ، وصف : نسخ ، امر : ت ج.
١٤ ـ نقيض : ا ت ج ك ل ك ق ، يقتضي : ف م ي.