وقوله تعالى : (يُقِيمُونَ الصَّلاةَ) (٥٥) معناه يديمونها في أوقاتها (١).
وقوله تعالى : (فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ) (٥٦) معناه أنصاره.
وقوله تعالى : (هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا) (٥٩) معناه تكرهون (٢).
وقوله تعالى : (وَقالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللهِ مَغْلُولَةٌ) (٦٤) معناه هو يحب أن يمسك خيره (٣).
وقوله تعالى : (وَأَلْقَيْنا بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ وَالْبَغْضاءَ) (٦٤) معناه جعلناها.
وقوله تعالى : (كُلَّما أَوْقَدُوا ناراً لِلْحَرْبِ) (٦٤) معناه نصبوا للحرب.
وقوله تعالى : (مِنْهُمْ أُمَّةٌ) (٦٦) معناه جماعة.
وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ) (٦٧) قال زيد بن علي عليهماالسلام : هذه لعلي بن أبي طالب ـ صلوات الله عليه ـ خاصة (٤) (وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ) : أي يمنعك منهم (٥).
وقوله تعالى : (لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ) (٦٨) معناه لا حجّة لكم.
وقوله تعالى : (فَلا تَأْسَ) (٦٨) فلا تحزن.
وقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالصَّابِئُونَ) (٦٩) فالصّابئون (٦) : فرقة من أهل الكتاب يقرأون الزّبور (٧). ويقال : لا كتاب لهم (٨).
وقوله تعالى : (أَنَّى يُؤْفَكُونَ) (٧٥) معناه كيف يصدون عن الدّين والخير (٩).
وقوله تعالى : (الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ) (٩٠) الميسر (١٠) : القمار (١١).
__________________
(١) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٦٩.
(٢) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٦٩ وأضاف أنّ نقموا أكثر من نقموا وهما لغتان صحيحتان.
(٣) قال أبو عبيدة معنى الآية «خير الله ممسك» مجاز القرآن ١ / ١٧٠.
(٤) جاء في الدر المنثور للسيوطي عن أبي سعيد الخدري : إن هذه الآية نزلت في غدير خم في علي بن ابي طالب عليهالسلام. انظر ٢ / ٣٩٨ وانظر التبيان للطوسي ٣ / ٥٧٥ ومجمع البيان للطبرسي ٣ / ٢٢٣ وهناك آراء أخرى في تفسير هذه الآية انظرها في الكتب المذكورة.
(٥) أنظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٤٥.
(٦) سقطت من ى : فالصائبون.
(٧) ذهب إلى ذلك أيضا أبو العالية. انظر تفسير الطبري ٢ / ١٤٧.
(٨) ذهب إليه مجاهد والحسن وأبو نجيح. انظر تفسير الطبري ٢ / ١٤٦ وهناك أقوال أخرى. انظر ٢ / ١٠.
(٩) أنظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٧٤.
(١٠) في ى ب : والميسر.
(١١) انظر معاني القرآن للفراء ١ / ٣١٩ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٤٥.