وقوله تعالى : (جاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ) (٦٩) فالحنيذ : الشّواء الذي يقطر (١).
وقوله تعالى : (نَكِرَهُمْ) (٧٠) معناه أنكرهم.
وقوله تعالى : (وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً) (٧٠) معناه أضمر منهم خوفا (٢).
وقوله تعالى : (رَحْمَتُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ) (٧٣) فالبركات : هي السّعادة.
وقوله تعالى : (فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْراهِيمَ الرَّوْعُ) (٧٤) معناه الخوف والفزع (٣).
وقوله تعالى : (مُنِيبٌ) (٧٥) معناه تائب (٤).
وقوله تعالى : (يَوْمٌ عَصِيبٌ) (٧٧) معناه شديد.
وقوله تعالى : (يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ) (٧٨) معناه يستحثّون ، ويسرع بهم (٥).
وقوله تعالى : (أَوْ آوِي إِلى رُكْنٍ شَدِيدٍ) (٨٠) معناه أصير فأنصر. والرّكن الشّديد : العشيرة. والشّديد : العزيز المنيع (٦).
وقوله تعالى : (فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ) (٨١) معناه سر (٧). يقال : للسّير بالليل السّرى. يقال : سريت وأسريت (٨). وبالنّهار سرت.
وقوله تعالى : (حِجارَةً مِنْ سِجِّيلٍ) (٨٢) معناه شديد صلب. ويقال إنّها بالفارسية سك وكل ، وماء وطين (٩).
وقوله تعالى : (بَقِيَّتُ اللهِ خَيْرٌ لَكُمْ) (٨٦) معناه طاعة الله خير لكم. ومرافقتكم إيّاه. ويقال : ما أبقى لكم من الحلال خير لكم (١٠).
__________________
(١) في ى م الشوى الذي يقطر. وانظر القاموس المحيط للفيروز ابادي ١ / ٣٦٥.
(٢) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢٩٣ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٢٠٥.
(٣) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢٩٣ وغريب القرآن للسجستاني ٩٧.
(٤) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢٩٣ وغريب القرآن للسجستاني ١٩٠.
(٥) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢٩٤ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٢٠٦ وغريب القرآن للسجستاني ٢٣٢.
(٦) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢٩٤ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٢٠٧ وغريب القرآن للسجستاني ١٣.
(٧) في ى فاسر.
(٨) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢٩٥ وغريب القرآن للسجستاني ١٣ وفعلت وأفعلت للزجاج ٢١.
(٩) انظر تفسير الطبري ١٢ / ٥٧ والدر المنثور للسيوطي ٣ / ٣٤٥ وذهب ابن عباس إلى أن سجيل وافقت لغة الفرس انظر كتاب لغات القرآن المنسوب لابن عباس ٢٩ وكذا ذهب أبو عبيد أنظر لغات القرآن ١٢٣.
(١٠) ذهب إليه ابن عباس انظر تفسير الطبري ١٢ / ٦١ وانظر معاني القرآن للفراء ٢ / ٢٥ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٢٠٨.