وقوله تعالى : (وَظِلٍّ مَمْدُودٍ) (٣٠) معناه دائم (١).
وقوله تعالى : (وَماءٍ مَسْكُوبٍ) (٣١) أي سائل.
وقوله تعالى : (فَجَعَلْناهُنَّ أَبْكاراً عُرُباً أَتْراباً) (٣٦ ـ ٣٧) فالعرب : الحسنات التبعل لأزواجهنّ (٢). والأتراب : الأسنان والأمثال (٣).
وقوله تعالى : (فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ) (٤٢ ـ ٤٣) فاليحموم الدّخان (٤).
وقوله تعالى : (إِنَّهُمْ كانُوا قَبْلَ ذلِكَ مُتْرَفِينَ) (٤٥) معناه متكبرون (٥).
وقوله تعالى : (يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ) (٤٦) معناه يقيمون ويديمون على الإثم العظيم (٦). ويقال : هي اليمين الغموس (٧) ويقال : على الشّرك (٨).
وقوله تعالى : (فَشارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ) (٥٥) معناه الإبل العطاش التي لا تروى. وكذلك الرّمل (٩).
وقوله تعالى : (أَفَرَأَيْتُمْ ما تُمْنُونَ) (٥٨) معناه من المنى (١٠).
وقوله تعالى : (أَفَرَأَيْتُمْ ما تَحْرُثُونَ أَأَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ) (٦٣ ـ ٦٤) معناه تنبتونه (١١).
وقوله تعالى : (وَنُنْشِئَكُمْ) (٦١) أي نبدّلكم (١٢).
وقوله تعالى : (لَوْ نَشاءُ لَجَعَلْناهُ حُطاماً) (٦٥) معناه رفات.
وقوله تعالى : (فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ) (٦٥) معناه تتعجبون (١٣). ويقال تتلاومون (١٤).
__________________
(١) انظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٤٤٨.
(٢) انظر معاني القرآن للفراء ٣ / ١٢٥ ومجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ٢٥١ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٤٤٩ وغريب القرآن للسجستاني ١٤٦.
(٣) انظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٤٤٩.
(٤) قال ابن قتيبة اليحموم الدخان الأسود انظر تفسير غريب القرآن ٤٤٩.
(٥) مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ٢٥١ وقال الفراء أي متنعمين بالدنيا انظر معاني القرآن ٣ / ١٢٧.
(٦) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ٢٥١.
(٧) ذهب إلى ذلك الشعبي انظر مجمع البيان للطبرسي ٩ / ٢٢١.
(٨) ذهب إلى ذلك الحسن والضحاك انظر تفسير الطبري ٢٧ / ١١٢ ومجمع البيان للطبرسي ٩ / ٢٢١.
(٩) انظر معاني القرآن للفراء ٣ / ١٢٨ ومجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ٢٥١.
(١٠) انظر معاني القرآن للفراء ٣ / ١٢٨.
(١١) انظر معاني القرآن للفراء ٣ / ١٢٨.
(١٢) في م نبدءكم. وانظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ٢٥١.
(١٣) انظر غريب القرآن للسجستاني ١٥٩.
(١٤) ذهب إلى ذلك عكرمة أنظر تفسير الطبري ٢٧ / ١١٤ ومجمع البيان للطبرسي ٩ / ٢٢٣.