المآخذ على الكتاب
١ ـ عدم وجود مقدمة في الكتاب ، ممّا جعل هناك صعوبة في فهم منهجه.
٢ ـ اختصاره في بعض المواضع إلى حدّ الإخلال ، وتوسّعه في مواضع أخرى إلى حدّ الإطالة المملّة.
٣ ـ أورد كثيرا من الأحاديث الضعيفة والموضوعة ، ولم ينبّه عليها ، خاصّة ما يتعلّق بأسباب النزول.
٤ ـ ذكره للإسرائيليات بشكل كبير ، ممّا أخرج الكتاب ، في بعض الأحيان ، من كونه تفسيرا إلى كتاب تاريخي ، أو كتاب قصص.
٥ ـ إقلاله من ذكر المصنّفات التي أخذ عنها ، والاكتفاء بذكر اسم من ينقل عنه من المفسرين والنحويّين واللغويّين وغيرهم ، وأحيانا لا يذكر حتى اسم من يأخذ عنه.
٦ ـ عدم اهتمامه بالقراءات القرآنية.