ومن ألفاظه :
« من أراد أنْ ينظر إلى آدم في علمه ، وإلى نوح
في فهمه ، وإلى يحيى بن زكريّا في زهده ،
وإلى موسى بن عمران في بطشه ، فلينظر إلى
علي بن أبي طالب »
أخرجه الحاكم