« أحمد » ، لا زال العالمين ( كذا ) مقتبسين من مشكاة إفاداته الزاهرة ، وما برح المؤمنين ( كذا ) مستفيضين من مصباح إفاضاته الباهرة ، استجمعتها حسب أمره الأعظم وحكمه المعظّم ، تبصرة لنفسي الخاطئة ، ولمن أراد الاطّلاع على حلّ المطالب والعبارة.
وهذا حين الاقتباس من أنوار علومه العليّة قد كان عنوان الدرس « الروضة البهيّة » ، وكان التعرّض أولا لحلّ مشكلات العبارة ، ثمّ الاشتغال بعده بفقه المسألة في كتابه المسمّى بـ « مستند الشيعة ».
وأنا المفتقر إلى رحمة ربّه العليّ ، محمّد تقيّ بن أحمد بن محمّد مهدي النراقي حشرهم الله مع النبيّ والوصيّ.
فقال ـ دام ظلّه العالى ـ :