والطاق يطلق تارة على مطلق ما عطف من الجدار مائلا إلى العلو ، واخرى على ما عطف لضوء المكان من معلّقاته أيضا وقع إليه درجاته.
قوله : لو تنازعا في الخص.
يعني : أنّه إذا كان خصّ ، وتنازعا فيه ، يحكم باليد لمن إليه معاقد القمط.