١٢٧ وربيته حتى إذا ما تركته |
|
أخا القوم واستغنى عن المسح شاربه |
١٣٠ كذاك أدبت حتى صار من خلقى |
|
أنى وجدت ملاك الشيمة الأدب |
١٣٢ بأى كتاب أم بأية سنة |
|
ترى حبهم عارا على وتحسب؟ |
١٦٢ يمرون بالدها خفافا عيابهم |
|
ويرجعن من دارين بجر الحقائب |
على حين ألهى الناس جل أمورهم |
|
فندلا زريق المال ندل الثعالب |
١٦٧ فمالى إلا آل أحمد شيعة |
|
ومالى إلا مذهب الحق مذهب |
١٨٧ لئن كان برد الماء هيمان صاديا |
|
إلى حبيبا إنها لحبيب |
١٩٤ أتهجر ليلى بالفراق حبيبها |
|
وما كان نفسا بالفراق تطيب؟ |
١٩٦ [فقلت ادع أخرى وارفع الصوت جهرة] |
|
لعل أبى المغوار منك قريب |
٢٠٢ واه رأبت وشيكا صدع أعظمه |
|
وربه عطبا أنقذت من عطبه |
٢٠٣ خلى الذنابات شمالا كثبا |
|
وأم أو عال كها أو أقربا |
٢٠٥ تخيرن من أزمان يوم حليمة |
|
إلى اليوم قد جربن كل التجارب |
٢٣٣ وما زال مهرى مزجر الكلب منهم |
|
لدن غدوة حتى دنت لغروب |
٢٤١ نجوت وقد بل المرادى سيفه |
|
من ابن أبى شيخ الأباطح طالب |
٢٨٢ فقالت لنا : أهلا وسهلا ، وزودت |
|
جنى النحل بل ما زودت منه أطيب |
٢٨٧ وما أدرى أغيرهم تناء |
|
وطول الدهر أم مال أصابوا!؟ |
٢٩٨ فاليوم قربت تهجونا وتشتمنا |
|
فاذهب فما بك والأيام من عجب |
٣٢٠ تبصر خليلى هل ترى من ظعائن |
|
[سوالك نقبابين حزمى شعبعب] |
٣٣٢ لو لا توقع معتر فأرضيه |
|
ما كنت أوثر إترابا على ترب |
٣٤٩ فأما القتال لا قتال لديكم |
|
ولكن سيرا فى عراض المواكب |
٣٥٧ [كأنه السيل إذا اسلحبا] |
|
مثل الحريق وافق القصبا |
حرف التاء المثناة
٤١ خبير بنو لهب ؛ فلا تك ملغيا |
|
مقالة لهبى إذا الطير مرت |
٥٨ من يك ذابت فهذا بتى |
|
مقيظ مصيف مشتى |
١١٥ ألا عمر ولى مستطاع رجوعه |
|
فيرأب ما أثأت يد الغفلات! |
١٢٥ قد كنت أحجو أبا عمرو أخاثقة |
|
حتى ألمت بنا يوما ملمات |