٥٦ لو لا أبوك ولو لا قبله عمر |
|
ألقت إليك معد بالمقاليد |
٦٠ وأبرح ما أدام الله قومى |
|
بحمد الله منتطقا مجيدا |
٦٣ وما كل من يبدى البشاشة كائنا |
|
أخاك ، إذا لم تلفه لك منجدا |
٦٧ قنافذ هداجون حول بيوتهم |
|
بما كان إياهم عطية عودا |
٧٥ أبناؤها متكنفون أباهم |
|
حنقو الصدور ، وما هم أولادها |
٨٨ كادت النفس أن تفيض عليه |
|
إذ غدا حشو ريطة وبرود |
٩٤ أموت أسى يوم الرجام ، وإننى |
|
يقينا لرهن بالذى أنا كائد |
٩٩ يلوموننى فى حب ليلى عواذلى |
|
ولكننى من حبها لعميد |
١٠٠ مرو اعجالى فقالوا : كيف سيدكم؟ |
|
فقال من سألوا : أمسى لمجهودا |
١٠٤ شلت يمينك ؛ إن قتلت لمسلما |
|
حلت عليك عقوبة المتعمد |
١١٧ رأيت الله أكبر كل شىء |
|
محاولة وأكثرهم جنودا |
١١٩ دريت الوفى العهد يا عرو ؛ فاغتبط |
|
فإن اغتياطا بالوفاء حميد |
١٢٨ رمى الحدثان نسوة آل حرب |
|
بمقدار سمدن له سمودا |
فرد شعورهن السود بيضا |
|
ورد وجوههن البيض سودا |
١٤١ وخبرت سوداء الغميم مريضة |
|
فأقبلت من أهلى بمصر أعودها |
١٥٠ كسا ملمه ذا الحلم أثواب سؤدد |
|
ورقى نداه ذا الندى فى ذرى المجد |
١٥٦ لم يعن بالعلياء إلا سيدا |
|
ولا شفى ذا الغى إلا ذو هدى |
١٦٠ إذا كنت ترضيه ويرضيك صاحب |
|
جهارا فكن فى الغيب أحفظ للعهد |
وألغ أحاديث الوشاة ؛ فقلما |
|
يحاول واش غير هجران ذى ود |
١٦٦ [لما حططت الرحل عنها واردا] |
|
علفتها تبنا وماء باردا |
١٨١ وبالجسم منى بينا لو علمته |
|
شحوب وإن تستشهدى العين تشهد |
١٨٢ وما لام نفسى مثلها لى لائم |
|
ولا سد فقرى مثل ما ملكت يدى |
٢٠١ فلا والله لا يلفى أناس |
|
فتى حتاك يا ابن أبى زياد |
٢٦١ أتانى أنهم مزقون عرضى |
|
جحاش الكرملين لها فديد |
٢٧٦ تزود مثل زاد أبيك فينا |
|
فنعم الزاد زاد أبيك زادا |