حرف اللام
١٢ تنورتها من أذرعات ، وأهلها |
|
بيثرب ، أدنى دارها نظر عالى |
١٨ كمية جابر إذ قال : ليتى |
|
أصادفه ، وأفقد جل مالى |
٢٦ وتبلى الأولى يستلئمون على الأولى |
|
تراهن يوم الروع كالحدإ القبل |
٣٠ ما أنت بالحكم الترضى حكومته |
|
ولا الأصيل ولا ذى الرأى والجدل |
٣٣ إذا ما لقيت بنى مالك |
|
فسلم على أيهم أفضل |
٤٠ فخير نحن عند البأس منكم |
|
إذا الداعى المثوب قال : يا لا |
٥٢ فيارب هل إلا بك النصر يرتجى |
|
عليهم؟ وهل إلا عليك المعول؟ |
٥٣ خالى لأنت ، ومن جرير خاله |
|
ينل العلاء ويكرم الأخوالا |
٥٧ يذيب الرعب منه كل عضب |
|
فلولا الغمد يمسكه لسالا |
٦٥ سلى إن جهلت الناس عناو عنهم |
|
فليس سواء عالم وجهول |
٧١ أنت تكون ماجد نبيل |
|
إذا تهب شمأل بليل |
٧٢ قد قيل ما قيل إن صدقا وإن كذبا |
|
فما اعتذارك من قول إذا قيلا؟ |
٧٧ وإن مدت الأيدى إلى الزاد لم أكن |
|
بأعجلهم ، إذ أجشع القوم أعجل |
٨٢ إن المرء ميتا بانقضاء حياته |
|
ولكن بأن يبغى عليه فيخذلا |
٩٥ فلا تلحنى فيها ؛ فإن بحبها |
|
أخاك مصاب القلب جم بلابله |
١٠٧ علموا أن يؤملون ؛ فجادوا |
|
قبل أن يسألوا بأعظم سؤل |
١١٤ ألا اصطبار لسلمى أم لها جلد |
|
إذا ألاقى الذى لاقاه أمثالى؟ |
١١٨ علمتك الباذل المعروف ، فانبعثت |
|
إليك بى واجفات الشوق والأمل |
١٢١ دعانى الغوانى عمهن ، وخلتنى |
|
لى اسم ، فلا أدعى به وهو أول |
١٢٢ حسبت التقى والجود خير تجارة |
|
رباحا ، إذا ما المرء أصبح ثاقلا |
١٢٣ فإن تزعمينى كنت أجهل فيكم |
|
فإنى شريت الحلم بعدك بالجهل |
١٢٩ أرجو وآمل أن تدنو مودتها |
|
وما إخال لدينا منك تنويل |
١٣١ أبو حنش يؤرقنى ، وطلق ، |
|
وعمار ، وآونة أثالا |
أراهم رفقتى ، حتى إذا ما |
|
تجافى الليل وانخزل انخزالا |
إذا أنا كالذى يسعى لورد |
|
إلى آل ، فلم يدرك بلالا |