(فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ)
اي من سيسكن بالتالي في دار السعادة.
ولكن مجرد التفكر في العاقبة يهدي البشر الى الحقيقة. إذ معلوم لمن تكون العاقبة.
(إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ)