والمقيتة وكل ذلك وليد هذه النفسية المذنبة ، ولكن الله أنعم عليهم ببعض الاستقرار على الأرض ، وببعض المتاع والتمتع المؤقت ..
(قالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتاعٌ إِلى حِينٍ)
[٢٥] هنا دار الحياة والممات ، ومن ثم البعث.
(قالَ فِيها تَحْيَوْنَ وَفِيها تَمُوتُونَ وَمِنْها تُخْرَجُونَ)