لبلاد الإسلامية له ولأساليبه؟ لا شيء.
(وَقالَتْ أُولاهُمْ لِأُخْراهُمْ فَما كانَ لَكُمْ عَلَيْنا مِنْ فَضْلٍ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ)
إن العذاب الذي يذوقه الكفار انما هو بسبب ما اكتسبوه من أعمال ، لا بسبب هذا الشخص أو ذاك.