لهلاكهم أحد ، وهذا منتهى الخزي والعار الذي قد يلحق بأحد.
(فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقالَ يا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلكِنْ لا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ)
إن قصة ثمود عبرة لكل واحد منّا كي يبادر لقبول النصح ، ويتّجه نحو التربية والإصلاح ، ويكون همّنا الانتاج والإنشاء لا الاستهلاك والإفساد.