__________________
= أحمد دهمان ، ويتضمّن تراجم حرف الباء والتاء وأول الثاء (بسر بن أبي أرطاة ـ ثابت بن أقرم). وصدر في أواخر ١٩٧٦ مجلّد بتحقيق المرحوم الدكتور شكري فيصل ، ويتضمّن تراجم حرف العين المتلوة بالألف (عاصم بن بهدلة ـ عائذ بن محمد) ، وصدر سنة ١٩٨١ مجلّد بتحقيق الأستاذين : مطاع الطرابيشي وسكينة الشهابي ، وفيه من ترجمة (عبد الله بن جابر) حتى (عبد الله بن زيد). ثم صدر المجلّد الأخير من الكتاب المتضمّن لتراجم النساء ، في سنة ١٩٨٢ بتحقيق الباحثة سكينة الشهابي. وفي سنة ١٩٨٢ صدر مجلّد آخر بتحقيق الدكتور شكري فيصل والأستاذين رياض مراد وروحية النحاس ، وفيه تراجم (عبادة بن أوفى ـ عبد الله بن ثوّب).
وفي سنة ١٩٨٤ صدر بتحقيق الباحثة سكينة الشهابي المجلّد الخاصّ بترجمة الخليفة (عثمان بن عفان) رضياللهعنه ، والقسم الأول من السيرة النبويّة بتحقيق عبد الغني الدقر ومراجعة مطاع الطرابيشي ، ويبدأ بترجمة (أحمد بن عتبة) وينتهي بترجمة (أحمد بن محمد بن المؤمّل).
وفي سنة ١٩٨٦ صدر المجلّد (٣٤) بتعليق مطاع الطرابيشي ، ويبدأ من ترجمة (عبد الله بن سالم) وينتهي بترجمة (عبد الله بن أبي عائشة) وصدر المجلّد (٣٨) بتحقيق الباحثة سكينة الشهابي ، ويبدأ بترجمة (عبد الله بن قيس) وينتهي بترجمة (عبد الله بن مسعدة) ، وصدر المجلّد (٣٩) بتحقيق الباحثة سكينة الشهابي ، يبدأ بترجمة (عبد الله بن مسعود) وينتهي بترجمة (عبد الحميد بن بكار).
وكان المجمع أصدر في سنة ١٩٧٨ مجلّدا مصوّرا دون تحقيق عن نسخة مكتبة ليننغراد بموسكو ، وفيها تراجم بعض العبادلة ، يبدأ بترجمة (عبد الله بن عمران) وينتهي بترجمة (عبد الله بن قيس).
وصدر في بيروت سنة ١٩٧٥ عن دار التعارف للمطبوعات مجلّدان يتناولان ترجمة (علي بن أبي طالب) رضياللهعنه ، بتحقيق الشيخ محمد باقر المحمودي.
وفي سنة ١٩٨٢ نشرت مؤسسة الرسالة في بيروت جزءا خاصّا بترجمة «الزّهري» ، بتحقيق شكر الله بن نعمة الله قوجاني.
ثمّ نشرت مؤسسة الرسالة أيضا المجلّد الخاص بترجمة (عمر بن الخطاب) رضياللهعنه ، بتحقيق الباحثة سكينة الشهابي.
وقد قام المرحوم الشيخ عبد القادر بدران باختصار التاريخ وتهذيبه ، فصدر منه سبعة أجزاء بعنوان (تهذيب تاريخ دمشق الكبير).
وبين سنتي ١٩٨٤ ـ ١٩٨٨ صدر من دار الفكر بدمشق (مختصر تاريخ دمشق) لابن منظور ، في (٢٩) مجلّدا ، وهو بتحقيق عدّة أساتذة.
ثم قامت مؤسسة الرسالة ببيروت بتصوير التاريخ الكبير عن أصله المخطوط ونشرته دون تحقيق.