في فضائل أهل البيت».
وفي ترجمة (زبيد اليامي) : «من أهل الكوفه الّذين لا يحمدون علی مذاهبهم».
وفي ترجمة (سالم بن أبي حفصه) : «كان من رؤوس مَن ينتقص من أبي بكر وعمر».
وفي ترجمة (سعد بن طريف) : «يفرط في التشيّع».
وفي ترجمة (سلمه بن الفضل) : «كان أهل الری لا يرغبون فيه لسوء رآيه».
وفي ترجمة (سليمان بن قرم) : «كان رافضيا غاليا».
وفي ترجمة (شریك القاضي) : «أنت تنتقص أبا بكر وعمر».
وفي ترجمة (عبّاد بن يعقوب) : «كان داعيه إلی الرفض» «يشتم عثمان» و «السلف».
وفي ترجمة (عبد اللَّه بن عمر ـ مشكدانه ـ) : «كان غاليا في التشيّع».
وفي ترجمة (عبد الرحمن بن صالح الأزدي) : «ألَّف كتاباً في مثالب الصَّحابه ، رجل سوء».
وفي ترجمة (عبد الرزّاق بن همّام) : «مذهبه مذهب التشيّع ، و «حدّث بأحاديث في الفضائل لم يوافقه عليها أحد ، وبمثالب لغيرهم مناكير».
وفي ترجمة (عبد الملك بن أعين) : «كان رافضيا» و : «من عتق الشيعه».
وفي ترجمة (عبيد اللّٰه بن موسی) : «شيعي منحرف».
وفي ترجمة (عثمان بن عمير) : «رديء المذهب ، يؤمن بالرجعه» (١).
__________________
(١) العقيده بالرجعه من عقائد الشيعه الإماميه الاثني عشريه ، وهی في مجملها : القول بأنّ اللّٰه