نسل هارون ، ليبخّر بخوراً بين يدي الله ولا يكون كقورح وكجموعه كما نزّل الله على يد موسى فيه ».
وفي الفصل الثلاثون من السفر الثاني :
« والمائدة وجميع آنيتها والمنارة وآنيتها ومذبح البخور ومذبح الصعيدة وجميع آنيته والحوض ومقعده وقدس جميعها تكن من خواص الأقداس ، كل من دنا بها تقدس وتمسح هارون وبنيه وقدسهم ، ليؤمّوا لي ، ومر بني إسرائيل قائلاً : يكون هذا دهن مسح القدس لي لأجيالكم لا يدهن به بدن إنسان ، ولا تصنعو مثله على هيئته ، وكما هو قدس كذاك فليكن قدساً لكم ، أي إنسانٍ تعطّر بمثله أو جعل منه على أجنبي ينقطع من قومه ».
وفي السفر الثاني :
« الفصل الخامس والثلاثون ... وثياب القدس لهارون الإمام وثياب بنيه للإمانة ».
وفي السفر الثاني :
« الفصل التاسع والثلاثون ... صنعوا ثياب القدس التي لها كما أمر الله موسى به ...
الفصل الأربعون : ثم كلّم الله موسى قائلاً ... وقدّم هارون وبنيه إلى باب خباء المحضر ، فاغسلهم بالماء ، وألبس لهارون ثياب القدس وامسحه وقدّسه ، ليؤمَّ لي ، وقدّم بنيه وألبسهم تونيات وأمسحهم كما مسحت أباهم ، ليؤموا لي ، ويكون مسحهم لهم إمامة الدهر لأجيالهم.
وعمل موسى بجميع ما أمره الله به ... ».
وفي السفر الثالث :
« الفصل الأول : ودعا الله موسى فخاطبه من خباء المحضر قائلاً : خاطب