وهداية السعداء. لشهاب الدين الهندي.
والفصول المهمة. لابن الصبّاغ المالكي.
والفواتح ـ شرح ديوان أمير المؤمنين. للحسين الميبدي.
ونزهة المجالس. للصفوري.
والإكتفاء. لإبراهيم الوصابي اليمني.
والأربعين. لجمال الدين المحدّث الشيرازي.
ووسيلة المال. لأحمد بن الفضل المكي.
وسير الأقطاب. للشيخ الله ديا.
ومفتاح النجا. لميرزا محمّد البدخشاني.
ومعارج العلى. لمحمّد صدر العالم.
والروضة النديّة. لمحمّد بن إسماعيل اليماني.
وغيرها من كتب أهل السنّة.
فما هذا الجحود والإنكار؟
ولماذا لا يحتفل هذا الرّجل بمؤاخذة المطّلعين على كتب الأخبار؟
لقد ظهر وجود هذا الحديث الشريف في كتب أهل السنّة ظهور الشّمس في رابعة النهار ، فلا أثر لإنكار المنكرين وجحد الجاحدين.
والحمد لله رب العالمين.