آنه الوالده الما بطّل ابچاي |
|
وحگّي من اداعي ابتعبي ورباى |
شينفع بعد العتاب |
|
وحشه اديار الأحباب |
وظلّت عالدرب مشبوحه عيني
* * *
ثوب الحزن ما بدَّله او لا نزعه |
|
وعيوني متفارگ جفنها الدمعه |
ضعن المشه يا ساعه ينوي الرجعه |
|
ومن بعد غيبه اتعود ذيچ الجَمعه |
وابسد فيهم اگعد من يعودون |
|
وبدمع الفرح خل تجري العيون |
گلبي امن القهر ذاب |
|
وحشه اديار الأحباب |
وظلّت عالدرب مشبوحه عيني
* * *
طالت السفره وطوّلت غيبتهم |
|
ولا طارش او مكتوب أجه من عدهم |
ما أدري يمته تنگضي سفرتهم |
|
ويگلّي گلبي أيسي من جيّتهم |
والدهم علي عندي ذخرهم |
|
لأبو اليمّه يضحّون أبعمرهم |
ولهم أحسب أحساب |
|
وحشه اديار الأحباب |
وظلّت عالدرب مشبوحه عيني
* * *
مو لحِت من كثر البواچي اعيوني |
|
ومنهم بعد خاب الگلب وضنوني |
هم صدگ من بعد السفر يلفوني |
|
لو بالغرب والنايبه ايعوفوني |
بس حسين سالم يرد ليه |
|
خلها تروح ويلادي ضحيّه |
گلبي ابفرگته أنصاب |
|
وحشه اديار الأحباب |
وظلّت عالدرب مشبوحه عيني
* * *