١٣٣ ولقد نزلت فلا تظنى غيره |
|
منى بمنزلة المحب المكرم |
١٣٤ متى تقول القلص الرواسما |
|
يدنين أم قاسم وقاسما؟ |
١٤٢ تولى قتال المارقين بنفسه |
|
وقد أسلماه مبعد وحميم |
١٤٧ فلم يدر إلى الله ما هيجت لنا |
|
عشية آناء الديار وشامها |
١٤٨ تزودت من ليلى بتكليم ساعة |
|
فما زاد إلا ضعف ما بى كلامها |
١٥١ ولو أن مجدا أخلد الدهر واحدا |
|
من الناس أبقى مجده الدهر مطعما |
١٥٩ تمرون الديار ولم تعوجوا |
|
كلامكم على إذا حرام |
١٦٤ وأغفر عوراء الكريم ادخاره |
|
وأعرض عن شتم اللئيم تكرما |
١٨٦ لا يركنن أحد إلى الإحجام |
|
يوم الوغى متخوفا لحمام |
١٩٠ لقى ابنى أخويه خائفا |
|
منجديه فأصابوا مغنما |
١٩٧ لعل الله فضلكم علينا |
|
بشىء ؛ أن أمكم شريم |
٢١٣ ولقد أرانى للرماح دريئة |
|
من عن يمينى تارة وأمامى |
٢١٤ فإن الحمر من شر المطايا |
|
كما الخبطات شر بنى تميم |
٢١٦ ماوى يا ربتما غارة |
|
شعواء كاللذعة بالميسم |
٢١٧ وننصر مولانا ، ونعلم أنه |
|
كما الناس مجروم عليه وجارم |
٢١٩ بل بلد ملء الفجاج قتمه |
|
لا يشترى كتانة وجهرمه |
٢٢٢ وكريمة من آل قيس ألفته |
|
حتى تبذخ فارتقى الأعلام |
٢٢٣ مشين كما اهتزت رماح تسفهت |
|
أعاليها مر الرياح النواسم |
٢٣٠ ألا تسألون الناس أيى وأيكم |
|
غداة التقينا كان خيرا وأكرما |
٢٣٤ فريشى منكم ، وهواى معكم |
|
وإن كانت مودتكم لماما |
٢٣٦ فساغ لى الشراب ، وكنت قبلا |
|
أكاد أغص بالماء الحميم |
٢٤٢ ولئن حلفت على يديك لأحلفن |
|
بيمين أصدق من يمينك مقسم |
٢٤٤ كأن برذون أبا عصام |
|
زيد حمار دق باللجام |
٢٥٤ حتى تهجر فى الرواح ، وهاجها |
|
طلب المعقب حقه المظلوم |
٢٥٦ وكم مالىء عينيه من شىء غيره |
|
إذا راح نحو الجمرة البيض كالدمى |
٢٦٢ ........................... |
|
أوالفا مكة من ورق الحمى |
٢٧١ وقال نبى المسلمين : تقدموا |
|
وأحبب إلينا أن تكون المقدما |
٣٠٣ أوعدنى بالسجن والأداهم |
|
رجلى ، فرجلى شثنة المناسم |