٣٠٧ سلام الله يا مطر عليها |
|
وليس عليك يا مطر السلام |
٣١٠ إنى إذا ما حدث ألما |
|
أقول : يا اللهم ، يا اللهما |
٣١٧ يحسبه الجاهل ما لم يعلما |
|
شيخا على كرسيه معمما |
٣٢٣ وكنت إذا غمزت قناة قوم |
|
كسرت كعوبها أو تستقيما |
٣٢٨ لا تنه عن خلق وتأتى مثله |
|
عار عليك ـ إذا فعلت ـ عظيم |
٣٤١ وإن أتاه خليل يوم مسألة |
|
يقول : لا غائب مالى ، ولا حرم |
٣٤٢ فإن يهلك أبو قابوس يهلك |
|
ربيع الناس والبلد الحرام |
ونأخذ بعده بذناب عيش |
|
أجب الظهر ، ليس له سنام |
٣٤٤ ومن يقترب منا ويخضع نؤوه |
|
ولا يخش ظلما ما أقام ولا هضما |
٣٤٥ فطلقها فلست لها بكفء |
|
وإلا يعل مفرقك الحسام |
٣٥٢ أتوا نارى فقلت : منون أنتم؟ |
|
فقالوا : الجن ، قلت : عموا ظلاما |
٣٥٩ [ألا طرقتنا مية بنة منذر] |
|
فما أرق النيام إلا كلامها |
حرف النون
٨ عرفنا جعفرا وبنى أبيه |
|
وأنكرنا زعانف آخرين |
٩ أكل الدهر حل وارتحال |
|
أما يبقى على ولا يقينى؟ |
وماذا يبتغى الشعراء منى |
|
وقد جاوزت حد الأربعين؟ |
١١ أعرف منها الجيد والعينانا |
|
ومنخرين أشبها ظبيانا |
٢٠ أيها السائل عنهم وعنى |
|
لست من قيس ، ولا قيس منى |
٣٩ غير مأسوف على زمن |
|
ينقضى بالهم والحزن |
٤٢ قومى ذرا المجد بانوها ، وقد علمت |
|
بكنه ذلك عدنان وقحطان |
٤٣ لك العز إن مولاك عز ، وإن يهن |
|
فأنت لدى بحبوحة الهون كائن |
٤٧ لو لا اصطبار لأودى كل ذو مقة |
|
لما استقلت مطاياهن للظعن |
٦١ صاح شمر ، ولا تزل ذاكر المو |
|
ت ، فنسيانه ضلال مبين |
٦٨ فأصبحوا والنوى عالى معرسهم |
|
وليس كل النوى تلقى المساكين |
٧٩ نصرتك إذ لا صاحب غير خاذل |
|
فبوئت حصنا بالكماة حصينا |
٨١ إن هو مستوليا على أحد |
|
إلا على أضعف المجانين |
١٠٣ ونحن أباة الضيم من آل مالك |
|
وإن مالك كانت كرام المعادن |
١٠٨ وصدر مشرق النحر |
|
كأن ثدياه حقان |