ولذلك فهم يكذبون من يحذرهم الآخرة ، ويوعدهم العذاب.
(فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ واسِعَةٍ)
وتكذيب رحمة الله مخالف للفطرة ، ولما نشاهده في عالم الواقع ، ولذلك أكد الأنبياء هذه الصفة الحسنى لله ، ولكنهم أكدوا على الصفة الاخرى أيضا.
(وَلا يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ)