أسهل صرفا إلى الحق تعيّن ، وهو حسن. وفي التحرير : لو بايناه بيع بأوفرهما حظا. وهو أحسن ، فإنه ربما كان عسر الصرف أصلح للمالك وحيث يباع بغير مراده ينبغي مراعاة الحظ له كغيره ممن يلي عليه الحاكم.