وفي رواية قال : «منزلنا إن شاء الله تعالى إذا فتح الله الخيف ، حيث تقاسموا على الكفر» (١).
ونقول :
قد تقدم : أنه «صلىاللهعليهوآله» إنما قال ذلك حين فتح مكة ، وقد
__________________
ص ٣٣ و ٢٤٧ وج ٥ ص ٩٢ وج ٨ ص ١٩٤ وعن صحيح مسلم ج ٤ ص ٨٦ وشرح مسلم للنووي ج ٩ ص ٦١ وعن فتح الباري ج ٧ ص ١٤٧ وج ٨ ص ١٣ وراجع : المجموع للنووي ج ٨ ص ٢٥٢ وسنن ابن ماجة ج ١ ص ٤٤٦ وج ٢ ص ٨ والسنن الكبرى للبيهقي ج ٥ ص ١٦٠ وج ٦ ص ٢١٨ وعن السنن الكبرى للنسائي ج ٢ ص ٤٦٧ ونيل الأوطار ج ٥ ص ١٦٦ وكنز العمال ج ١٠ ص ٣٨٨ وج ١١ ص ٧٧ وتهذيب الكمال ج ٢٢ ص ١٥٦ وغريب الحديث ج ٢ ص ٨٣١ ومعجم ما استعجم ج ٢ ص ٥٢٦ وعون المعبود ج ٥ ص ٣٤٣ ومسند ابن راهويه ج ١ ص ٣٢ ومسند أبي يعلى ج ١١ ص ٣٣٢ وصحيح ابن خزيمة ج ٤ ص ٣٢١ و ٣٢٢ ومسند الشاميين ج ٤ ص ١٧٧ وشرح النهج للمعتزلي ج ١٧ ص ٢٧٧ وعن نصب الراية ج ٣ ص ١٨١ و ١٨٢ وعلل الدار قطني ج ٩ ص ٢٤٨ والمعجم الكبير ج ١ ص ١٦٨ والفايق في غريب الحديث ج ١ ص ٣٤٩ وتاريخ بغداد ج ٩ ص ٩٥ وتحفة الأحوذي ج ٣ ص ٥٧٤ وتاريخ مدينة دمشق ج ٥٤ ص ٢٢٣ وج ٥٧ ص ٣٩٤ وعن البداية والنهاية ج ٤ ص ٣٣٩ وج ٥ ص ٢٢٤ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٥٦١ وج ٤ ص ٤٠٧ ولسان العرب ج ١٢ ص ٤٨١.
(١) سبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ٢٣١ و ٣١٣ وصحيح البخاري وج ٥ ص ٩٢ ومسند أحمد ج ٢ ص ٣٢٢ وصحيح مسلم ج ٤ ص ٨٦ وعمدة القاري ج ١٧ ص ٢٨٢ وفتح الباري ج ٨ ص ١٦ والبداية والنهاية ج ٤ ص ٣٣٩ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٥٦١ والسيرة الحلبية (ط دار المعرفة) ج ٣ ص ٣٣٣.