المَسلَكُ الثّالثُ فيِ الأُموُرِ المُتَأخِرَةِ عَن قَتلِهِ :...................................... ١٨٧
بعث عمر بن سعد رأس الحسين ورؤوس بقية الشهداء إلى ابن زياد................ ١٨٩
حمل ابن سعد عيال الحسين إلى ابن زياد......................................... ١٨٩
اقتسمت القبائل الرؤوس لتأتي بها إلى ابن زياد................................... ١٩٠
دفن قوم من بني أسد الأجسام................................................. ١٩٠
كان مع الاسرى الامام السجاد والحسن المثنى وزيد وعمرو........................ ١٩١
بكاء أهل الكوفة لما شاهدوا أهل البيت في الأسر................................. ١٩٢
خطبة زينب عند دخولها الكوفة................................................ ١٩٢
حطبة فاطمة الصغرى......................................................... ١٩٤
خطبة أم كلثوم............................................................... ١٩٨
خطبة الإمام زين العابدين عليهالسلام................................................ ١٩٩
جلس ابن زياد في القصر وأذن للناس إذناً عاماً................................... ٢٠٠
محاورة زينب مع ابن زياد واحجاجها عليه ...................................... ٢٠١
محاورة الإمام السجاد مع ابن زياد وعزم ابن زياد على قتله........................ ٢٠٢
طيف برأس الحسين في سكك الكوفة........................................... ٢٠٣
اتعراض عبد الله بن عفيف الأزدي على ابن زياد لما نال من الحسين، وشهادته....... ٢٠٣
زينب بنت عقيل تندب الحسين................................................ ٢٠٧
رجل ممن حمل رأس الحسين ينقل ما شاهده من نزول الأنبياء والملائكة عند رأسه..... ٢٠٨
مسير السبايا إلى دمشق....................................................... ٢١٠
محاججة الإمام السجاد مع رجل أظهر الفرح بقتل الحسين......................... ٢١١
دخول الأسارى على يزيد وهم مقرنون في الحبال................................ ٢١٣
ما قالته زينب عند مشاهدتها لرأس الحسين...................................... ٢١٣
امرأة من بني هاشم تندب الحسين في دار يزيد................................... ٢١٣
اعتراض ابو برزة الأسلمي على يزيد لما رآه ينكث ثنايا الحسين بقضيب............ ٢١٤