والأخطر من كلّ ذلك أنّي أفقد التفاعل أحياناً حتى على البعد ثم تجدني أعيشه بكلّ شوق ولهفة ، فهل هو انعدام التوازن يا تُرى ، أم التأرجح وعدم الثبات ، فلا اُبرّئ حينها التعب والملل وضعف الإيمان وضآلة الوعي المعرفي المطلوب؟