وأقلّ الدفع ، بسعة الصدر ، والتسامي فوق الخلافات ، والتمسّك بالأدوات والآليات المنطقيّة لحلّ المعضلات.
نحن محزونون وقلقون على مستقبل الأوضاع ، ويؤلمنا فرح المناوئ وشماتة العدو ، والصديق والمحبّ ينتظر بنا الصلح والصفاء والوئام.