الفصل الأول ـ :
وعنوانه : (في عرب الجاهلية وتاريخهم وأديانهم وعلومهم وعاداتهم):
تحدث فيه عن اسم العرب منذ نشأتهم وبلادهم ثم تناول أديانهم ومعبوداتهم وعاداتهم وأخلاقهم وعلومهم.
الفصل الثاني ـ :
وعنوانه : (في البحث عما كانت عليه حال النصرانية واليهودية أيام ظهور محمد والطرق التي سلكها محمد لتأسيس دينه وما أعانه على ذلك من الشئون):
تناول المؤلف في هذا الفصل الكنائس التي كانت موجودة آنذاك واعتقاداتهم وتناول كذلك حالة الروم والفرس ، وتحدث عن محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ومقدار معرفته بعقائدهم وزعم أن الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ كان شديد الميل للنساء.
ثم تناول سيرة الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وكيفية انتشار الإسلام وقوته.
الفصل الثالث ـ :
وعنوانه : (في الكلام على القرآن وما تميز به عن غيره من الكتب وفي كيفية كتابته ونشره والغاية العامة المقصودة به).
تحدث في هذا الفصل عن اشتقاق لفظة القرآن ، وأسمائه ، وأقسامه ، وأسماء سوره ، ثم تعرض للبسملة في أول كل السور وتحدث عن لغة القرآن ، وأسلوبه ومحاكاته لأسلوب التوراة ، ثم تحدث عن غاية محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من هذا القرآن استخدام السيف لنشر الدعوة ، ثم تحدث عن فروض الإسلام وشعائره وأحكامه وأنها قابلة للتبديل. ثم تحدث عن التناقض في القرآن ومحاولة الخروج منه بالنسخ ، ثم تحدث عن الإعجاز في القرآن الكريم وعن المحكم والمتشابه ، وختمه بالحديث عن حكم ترجمته.