الفصل الرابع ـ :
وعنوانه : (في الإسلام أي في تعاليم القرآن وأوامره المتعلقة بالإيمان وفروض الدين ـ أي قضاياه النظرية والعلمية ـ).
تحدث المؤلف في هذا الفصل عن أركان الإسلام وأركان الإيمان والتأثر فيها باليهود والصابئة وغيرهما. وتناول القبر والجن والشيطان وإحياء الإنسان مرة ثانية والتأثر في ذلك باليهود. ثم تناول موضوع النفخ ، ويوم الحساب ، والصراط ، وغيرها من الاعتقادات عند المسلمين التي تأثر بها النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من اليهود والمجوس وغيرهم.
ثم تناول الركن الثاني وهو الصلاة وتأثر المسلمين في صلاتهم بالطقوس اليهودية وغيرهم.
ثم تحدث عن الركن الثالث الزكاة والفرق بينها وبين الصدقات ومصارفها ومستحقيها وتأثرهم كذلك بها باليهود.
ثم تناول الركن الرابع الصيام وتأثره فيه باليهود كذلك. ثم تناول الركن الخامس وهو الحج وما فيه من وثنية وأن شرعه الحج لقومه كان إرضاء لهم ولكسبهم لدينه.
الفصل الخامس :
وعنوانه : (في بعض نواهي القرآن):
تحدث في هذا الفصل والفصلين اللذين بعده عن الأحكام والفروض الفرعية فابتدأ بالحديث عن المنهيات : كالخمر والميسر ، كما تحدث عن المحرمات من الأطعمة كالميتة ، ولحم الخنزير .. إلخ. ثم تحدث عن الربا وتحريمه اتباعا لليهود كما تحدث عن وأد البنات وتحريم هذه العادة الذميمة .. إلخ.