ثم عقد مقارنة بين روايات القرآن والتوراة في بعض الموضوعات التي اتفق ذكرها فيهما. ثم موازنة بين موقفهما من العلم الحديث.
ثم تحدث عن القرآن والأناجيل والمعارف الحديثة كذلك ، ثم تحدث عن الطوفان والروايات التي جاءت فيه في كل من التوراة والقرآن الكريم.
ثم تحدث عن خروج موسى عليهالسلام وقومه من مصر كما هو في التوراة والقرآن الكريم.
ثم تحدث بعد ذلك عن فرعون ظالم اليهود ومن هو؟ وهل غرقه كان حقيقة كما في القرآن الكريم أم لا؟.
ثم تحدث بعد ذلك عن ابتلاءات اليهود في مصر ، مع تحديد زمن الخروج من مصر فرارا من ظلم فرعون الطاغية.
ثم أكد أن (رمسيس الثاني) هو فرعون الاضطهاد ، وأن (منفتاح) ابنه هو فرعون الخروج.
ثم تحدث عن المسلة (وهي الوثيقة الهيروغليفية) التي اكتشفت في طيبة في معبد مأتمي مظلم لفرعون. ثم تحدث بعد ذلك عن الكتابات المقدسة لموت فرعون زمن الخروج.
ثم بعد ذلك تحدث عن إخضاع جثة (منفتاح) المحنط في المومياء الملكية في المتحف المصري في القاهرة للفحص العلمي الدقيق على يد العالم (إليوت سميث) سنة ١٩١٢ م وعلى يد المؤلف نفسه سنة ١٩٧٥ م الذي فحص أجزاء من جسد فرعون وأخذ له بعض الصور التي تؤكد صحة الكتابات المقدسة في القرآن الكريم.
ثم عقد مبحثا بعنوان : القرآن والعلم الحديث :
تكلم فيه عن القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف وكونهما مصدرين للشريعة والعقيدة الإسلامية وعلاقتهما بالأمور العلمية الدنيوية مما زاد تأكيد أن