١ ـ الوثيقة (النص القرآني).
٢ ـ النبوة.
٣ ـ اللغة الدينية.
والمؤلف كان يأمل أن تكون هذه الدراسة مدخلا لدراسته لمادة (تطور التفسير القرآني).
وقد تحدث المؤلف في هذا الفصل عن دور البيئة في التأثير على نشوء الديانات الكبرى الثلاث : اليهودية ، والنصرانية ، والإسلام. ودور هذه الوثيقة في إبراز مجتمع ديني ثم ذكر الوظائف العامة للكتاب المقدس وقسمها إلى أربعة وظائف مرتبة حسب الأهمية وحسب الترتيب الزمني في الظهور.
١ ـ وظائف جدلية.
٢ ـ وظائف مرتبطة بالطقوس.
٣ ـ وظائف تعليمية تهذيبية.
٤ ـ وظائف تشريعية.
ثم ذكر أنواع التفسير التي طرقها وربط أسماءها بمسميات يهودية مثل :
١ ـ التفسير الهاجادي (القصصي).
٢ ـ التفسير الهالاخيكي (الموضوعي).
٣ ـ التفسير المازورتيكي (اللغوي).
ثم ذكر بعد ذلك الجهة التي أوفدته لتركيا للقيام بهذا المؤلف وهي مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن. وقد تحملت عنه كامل نفقاته ونفقات نشره ، ثم ذكر من علق عليه.