الفصل السابع :
وعنوانه : (أسبانية الإسلامية).
الفصل الثامن :
وعنوانه : (الشريعة).
تحدث في هذا الفصل عن القوانين الإسلامية ونشأتها وتطورها منذ عهد الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ زاعما أن الإسلام ضم الأعراف التجارية التي كانت موجودة في مكة للشريعة الإسلامية.
كما زعم أن كثيرا من هذه القوانين استمدت من القوانين الطقسية اليهودية والفارسية واليونانية.
ثم تحدث بعد ذلك عن الحديث النبوي الشريف وعن كونه مصدرا للشريعة الإسلامية. ثم تحدث عن المذاهب الفقهية ، وأقسام الحكم ، وبعض ما حرمه الإسلام ، وغير ذلك.
الفصل التاسع :
وعنوانه : (الفلسفة).
وتناول فيه تاريخها وأشهر رجالها وبعض مؤلفاتهم.
الفصل العاشر :
وعنوانه : (العلوم).
تحدث المؤلف في هذا الفصل عن الرياضيات والفلك وإسهامات العرب في ذلك ، وعن الجغرافية وعلم وضع الخرائط وتقدمهم فيها ، والطب وأشهر الأطباء العرب والكيمياء والفيزياء ، ودور «أبي علي الحسن بن الهيثم البصري» في دحضه لنظريات إقليدس وبطليموس البصرية .. ثم تناول علم النبات والزراعة والبستنة.