لوجهه ، ويجازينا عليه بأحسن الجزاء ، ويجعله زادا لنا يوم اللقاء ، ويوفق كلّ مستعد للاستفادة منه ويبعد كلّ ممار مجادل عنه ، والحمد لله ربّ العالمين. (١)
__________________
(١) في «أ» قال الناسخ بعد كلام المصنف هذا : خاتمة : ولقد وقع الفراغ من نسخه في يوم السبت من ثلاث وعشرين من شهر محرم الحرام من شهور السنة الخامسة والثلاثين ومائتين بعد الألف من الهجرة النبوية على هاجرها ألف سلام وتحية حرّره الأقل علي أصغر الچهارمحالي من نسخة قديمة نسخت في زمان المصنّف رحمهالله لكنها كانت مشوشة وكان في آخرها : قال المصنّف أدام الله ظلاله : وليكن هذا آخر ما نورده في هذا الكتاب إلى آخر ما أفاد. ثم نسخ بعد ذلك الناسخ : وكان الفراغ من سطر بعضه في ثامن عشر في جمادى الآخرة من شهور سنة خمس وخمسين وسبعمائة هجرية وصلى الله على سيد البرية وعلى آله العترة الطاهرة الزكية.