الغرف ـ مخطوط ) المتقدمة.
٢ ـ كما نقل روايته لحديث الثقلين السمهودي في ( جواهر العقدين ـ مخطوط ) حيث قال : « ومن طريق ابن عقدة أورده أبو موسى المديني في الصحابة ».
٣ ـ كما نقل ذلك ابن الأثير في ( أسد الغابة ).
٤ ـ وابن حجر العسقلاني في ( الاصابة ).
ترجمته :
١ ـ الذهبي : « الحافظ شيخ الإسلام الكبير ... قال الزينبي : عاش أبو موسى حتى صار وحيد وقته وشيخ زمانه اسنادا وحفظا. قال السمعاني : سمعت منه وكتب عني ، وهو ثقة ، صدوق » (١).
٢ ـ السبكى : « قال ابن النجار : انتشر علمه في الآفاق وكتب عنه الحفاظ واجتمع له ما لم يجتمع لغيره من الحفظ والعلم والثقة والإتقان والدين والصلاح وسديد الطريقة وصحة الضبط والنقل وحسن التصانيف » (٢).
٣ ـ والسيوطي في ( طبقات الحفاظ ٤٧٥ ) بنحو ما تقدم.
٤ ـ الثعالبي ( مقاليد الأسانيد ) : « كان واسع الدراية في معرفة الحديث وعلله وأبوابه ورجاله وفنونه ، ولم يكن في وقته أعلم ولا أحفظ ولا أعلى سندا منه ».
٥ ـ والقنوجى في ( التاج المكلل ١١٧ ) بمثل ما مر.
وانظر : ( وفيات الأعيان ٣ / ٤١٤ ) و ( العبر ٤ / ٢٤٦ ) و ( مرآة الجنان ٣ / ٤٢٣ ) و ( تتمة المختصر ٢ / ١٣٦٠ ) و ( طبقات الاسنوى ٢ / ٤٣٩ )
__________________
(١) تذكرة الحفاظ ٣ / ١٣٣٤.
(٢) طبقات الشافعية ٦ / ١٦١.