معاني القرآن

قائمة الکتاب

البحث

البحث في معاني القرآن

إعدادات

في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
200%100%50%
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب

ومن سورة التغابن

قال (فقالوا أبشر يهدوننا) [الآية ٦] فجمع لأن «البشر» في المعنى جماعة.

ومن سورة الطلاق

قال (قدرا) [الآية ٣] وقال بعضهم (قدرا) وهما لغتان.

وقال (مّن وجدكم) [الآية ٦] (٦) و «الوجد» : المقدرة ، ومن العرب من يكسر في هذا المعنى. فأما «الوجد» إذا فتحت الواو فهو «الحبّ». وهو في المعنى ـ والله أعلم ـ «أسكنوهنّ من حيث سكنتم ممّا تقدرون عليه».

وقال (ومن الأرض مثلهنّ) [الآية ١٢] فجعل (الأرض) جماعة كما تقول : «هلك الشاة والبعير» وأنت تعني جميع الشاء وجميع الإبل.

ومن سورة التحريم

قال (إن تتوبآ إلى الله فقد صغت قلوبكما) [الآية ٤] فجعله جماعة لأنهما اثنان من اثنين.

وقال (ومريم ابنت عمرن) [الآية ١٢] و (امرأة فرعون) [الآية ١١] على : «وضرب الله امرأة فرعون ومريم مثلا».

سورة الملك

وقال (طباقا) [الآية ٣] وواحدها «الطبق».

قال (خاسئا وهو حسير) [الآية ٤] لأنك تقول : «خسأته» ف «خسأ» ف «هو خاسىء».

وقال (إلى الطّير فوقهم صفّت) [الآية ١٩] فجمع لأن «الطير» جماعة مثل