الباء المضمومة
٨ ـ ذاكم وجدكم الصّغار بأسره |
|
لا أمّ لي إن كان ذاك ولا أب ٢٩ |
١٨٥ ـ ولكن ديافيّ أبوه وأمه |
|
بحوران يعصرن السّليط أقاربه ١٧٢ |
١٨٠ ـ ولقد طعنت أبا عيينة طعنة |
|
جرمت فزارة بعدها أن يغضبوا ١٦٥ |
١٧٠ ـ فدى لبني ذهل بن شيبان ناقتي |
|
إذا كان يوم ذو كواكب أشهب ١٥٥ |
٢٥٦ ـ باكرتها والدّيك يدعو صباحه |
|
إذا ما بنو نعش دنوا فتصوّبوا ٢٥٨ |
٢٠٥ ـ كأنّي إذ أسعى لأظفر طائرا |
|
مع النّجم في جوّ السّماء يصوب ١٩٠ |
١٢٩ ـ وما هو إلّا أن أراها فجاءة |
|
فأبهت حتّى ما أكاد أجيب ١٠٩ |
٢٧ ـ وداع دعا يا من يجيب إلى الندى |
|
فلم يستجبه عند ذاك مجيب ٤٦ |
٤٧ ـ تقول ابنتي لما رأتني شاحبا |
|
كأنّك فينا يا أبات غريب ٦٢ |
٦١ ـ من يك أمسى بالمدينة داره |
|
فإنّي وقيّارا بها لغريب ٦٨ |
٢٧٤ ـ صفراء من نبع يسمّى سهمها |
|
من طول ما صرع الصّيود الصّيّب ٣٠٢ |
٢٣٢ ـ وأنت امرؤ تعدو على كلّ غرّة |
|
فتخطىء فيها مرّة وتصيب ٢٢١ ، ٢٢٦ |
١٦٤ ـ بها جيف الحسرى فأمّا عظامها |
|
فبيض وأمّا جلدها فصليب ١٥٢ |
٢٧ ـ وما القلب أم ما ذكره ربعيّة |
|
يخطّ لها من ثرمداء قليب ٣٣ |
الباء المكسورة
فإمّا تري لمّتى بدّلت |
|
فإنّ الحوادث أودى بها ٧٤ |
٢١٣ ـ يا ابن أمّي ولو شهدتك إذ تد |
|
عو تميما وأنت غير مجاب ١٩٨ |
٩٧ ـ ليس بيني وبين قيس عتاب |
|
غير طعن الكلا وضرب الرقاب ٩١ |
٢١٨ ـ [لهنّ عليهم عادة قد عرفنها] |
|
إذا عرضوا الخطّيّ فوق الكواثب ٢٠٠ |
٢٥ ـ وكيف تواصل من أصبحت |
|
خلالته كأبي مرحب ٤٥ ، ٢٣٣ |
٢١٥ ـ أمرتك الخير فافعل ما أمرت به |
|
فقد تركتك ذا مال وذا نشب ١٩٩ |
١٦١ ـ إنّ السّيوف غدوّها ورواحها |
|
تركا فزارة مثل قرن الأعضب ١٤٨ |
٢٤٩ ـ أطوف بها لا أرى غيرها |
|
كما طاف بالبيعة الرّاهب ٢٥١ |