١٩٨ ـ مكثت حولا ثمّ جئت قاشرا |
|
لا حملت منك كراع حافرا ١٨٢ |
٩٠ ـ أصبحت لا أحمل السلاح ولا |
|
أملك رأس البعير إن نفرا ٦٦ |
١٤٧ ـ لو لم تكن غطفان لا ذنوب لها |
|
إليّ لامت ذو وأحسابها عمرا ١٢٩ ، ٢٠٥ |
٢٠٩ ـ الشّمس طالعة ليست بكاسفة |
|
تبكي عليك نجوم اللّيل والقمرا ١٩٤ |
١٨٧ ـ عليّ يوم تملك الأمورا |
|
صوم شهور وجبت نذورا ١٧٤ |
١٥٧ ـ لا أرى الموت يسبق الموت شيء |
|
نغّص الموت ذا الغنى والفقيرا ١٤٥ |
الراء المضمومة
٨٠ ـ ترتع ما رتعت حتّى إذا ذكرت |
|
فإنّما هي إقبال وإدبار ٧٩ |
٢٧٣ ـ يا لبكر انشروا لي كليبا |
|
يا لبكر أين أين الفرار ٣٠٠ |
١١٨ ـ مثل القنافذ هدّاجون قد بلغت |
|
نجران أو بلغت سوآتهم هجر ١٠٣ |
٥٥ ـ إذا ابن أبي موسى بلال بلغته |
|
فقام بفأس بين وصليك جازر ٦٥ |
١٠٠ ـ أغار وأقوى ذات يوم وخيبة |
|
لأوّل من يلقى غي ميسّر ٩٣ |
٢٦٢ ـ ألا يا سلمى يا دار مي على البلى |
|
ولا زال منهلا بجرعائك القطر ٢٦١ |
١٥٦ ـ فألقت عصاها واستقرّ بها النّوى |
|
كما قرّ عينا بالإياب المسافر ١٣٨ |
٨٨ ـ فإن تك ذا شاء كثير فإنّهم |
|
ذوو جامل لا يهدأ اللّيل سامره ٨٤ |
٥٦ ـ نغالي اللحم للأضياف نيئا |
|
ونرخصه إذا نضج القدور ٦٦ ، ١١١ ، ٢٠٨ |
الراء المكسورة
٢٢٠ ـ ذاك وإنّي على جاري لذو حدب |
|
أحنو عليه كما يحنى على الجار ٢٠٣ |
٢١٧ ـ لا أعرفنّك معرضا لرماحنا |
|
في جفّ تغلب وارد الأمرار ٢٠٠ |
٢٥١ ـ وإذا الرّجال رأوا يزيد رأيتهم |
|
خضع الرّقاب نواكس الأبصار ٢٥٢ |
١٩٧ ـ قد كنّ يكننّ الوجوه تستّرا |
|
فاليوم حين بدون للنّظّار ١٨١ |
٢١٦ ـ نبّئت زرعة والسفاهة كاسمها |
|
يهدي إليّ أوابد الأشعار ١٩٩ |
٣٤ ـ أقول لمّا جاءني فخره |
|
سبحان من علقمة الفاخر ٥٢ |
٢٥٢ ـ أليس أميري في الأمور بأنتما |
|
بما لستما أهل الخيانة والغدر ٢٥٣ |