اللام المفتوحة
٥٠ ـ محمّد تفد نفسك كلّ نفس |
|
إذا ما خفت من شيء تبالا ٦٣ |
٢٦٣ ـ ما كنت في الحرب العوان مغمّرا |
|
إذ شبّ حرّ وقودها أجزالها ٢٦٥ |
١٣٥ ـ كثيرا بما يتركن في كلّ حفرة |
|
زفير القواضي نحبها وسعالها ١١٨ |
٣١ ـ فلا مزنة ودقت ودقها |
|
ولا أرض أبقل إبقالها ٥٠ ، ١٩٣ |
٦٤ ـ أبني كليب إنّ عمّيّ اللذا |
|
قتلا الملوك وفكّكا الأغلالا ٧٠ |
٢٤٤ ـ ولقد علمت إذ الرّياح تروّحت |
|
هدج الرّئال تكبّهنّ شمالا ٢٤٢ |
٢٨ ـ هذا النهار بدا لها من همّها |
|
ما بالها بالليل زال زوالها ٤٦ |
١٥ ـ كذبتك عينك أم رأيت بواسط |
|
غلس الظلام من الرّباب خيالا ٣٤ |
٢٠٤ ـ أبى جوده «لا» البخل واستعجلت به |
|
«نعم» من فتى لا يمنع الجوع قاتله ١٩٠ |
٢٣٩ ـ يا لهف نفسي إذ خطئن كاهلا |
|
القاتلين الملك الحلاحلا ٢٤٠ |
١٧٩ ـ فواعديه سرحتي مالك |
|
أو الرّبا بينهما أسهلا ١٦٤ |
١٤٢ ـ بنيت مرافقهنّ فوق مزلّة |
|
لا يستطيع بها القراد مقيلا ١٢٥ |
٨٣ ـ أريت امرءا كنت لم أبله |
|
أتاني وقال اتّخذني خليلا ٨١ |
٦٦ ـ فألفيته غير مستعتب |
|
ولا ذاكر الله إلا قليلا ٧١ |
اللام المضمومة
١٥٨ ـ السّالك الثّغر مخشيّا موارده |
|
في كلّ إني قضاه اللّيل ينتعل ١٤٦ |
٢٠٦ ـ في فتية كسيوف الهند قد علموا |
|
أن هالك كلّ من يحفى وينتعل ١٩٢ |
١٣٩ ـ ألا إنّما أبكي ليوم لقيته |
|
بجرثم صاد كلّ ما بعده جلل ١٢١ |
٧ ـ وما صرمتك حتى قلت معلنة |
|
لا ناقة لي في هذا ولا جمل ٢٩ |
٢٣٤ ـ إذ أشرف الديك يدعو بعض أسرته |
|
إلى الصياح وهم قوم معازيل ٢٢٦ |
٢٧٠ ـ لئن عاد لي عبد العزيز بمثلها |
|
وأمكنني منها إذا لا أقيلها ٢٩٣ |
وإنّ لسان المرء ما لم تكن له |
|
حصاة على عوراته لدليل ٢٠٤ |
٢٢١ ـ وأعلم علما ليس بالظنّ أنّه |
|
إذا ذلّ مولى المرء فهو ذليل ٢٠٤ |
٤٦ ـ فما وجد النّهديّ وجدا وجدته |
|
ولا وجد العذريّ قبل جميل ٦١ |