٢٧٦ ـ ترى ثنانا إذا ما جاء بدأهم |
|
وبدأهم إن أتانا كان ثنيانا ٣٠٥ |
١١٤ ـ وجفنة كإزاء الحوض مترعة |
|
ترى جوانبها بالشّحم مفتونا ١٠١ |
٧٩ ـ تركنا الخيل وهي عليه نوحا |
|
مقلّدة أعنّتها صفونا ٧٨ |
١٦٨ ـ لا ننكر القتل وقد سبينا |
|
في حلقكم عظم وقد شجينا ١٥٤ |
٩٢ ـ وما إن طبنا جبن ولكن |
|
منايانا وطعمة آخرينا ٨٨ |
٤٥ ـ ألا هبّي بصحنك فاصبحينا |
|
ولا تبقي خمور الأندرينا ٦١ |
١٤٣ ـ ذراعي بكرة أدماء بكر |
|
هجان اللّون لم تقرأ جنينا ١٢٦ |
النون المضمومة
١٩٦ ـ قد كنت أعطيهم مالي وأمنحهم |
|
عرضي وعندهم في الصّدر مكنون ١٨١ |
١ ـ إذا جاوز الاثنين سرّ فإنّه |
|
بنشر وتكثير الوشاة قمين ٢٠ |
النون المكسورة
وتخضب لحية غدرت وخانت |
|
بأحمر من نجيع الجوف آن ٥٧ |
١٩ ـ تعش فإن عاهدتني لا تخونني |
|
نكن مثل من يا ذئب يصطحبان ٣٧ |
١٥٣ ـ وكنت كذي رجلين رجل صحيحة |
|
ورجل بها ريب من الحدثان ١٣٧ |
٢٥٠ ـ رأوا جبلا فوق الجبال إذا التقت |
|
رؤوس كبيريهنّ ينتطحان ٢٥٢ |
٩٥ ـ وكلّ أخ مفارقه أخوه |
|
لعمر أبيك إلا الفرقدان ٩١ |
١٩٤ ـ فلمّا أجنّ اللّيل بتنا كأنّنا |
|
على كثرة الأعداء محترسان ١٨١ |
٢٢٩ ـ وصدر مشرق النّحر |
|
كأن ثدياه حقّان ٢١٥ |
٩ ـ فظلت لدى البيت العتيق أخيله |
|
ومطواي مشتاقان له أرقان ٣٠ |
٥٩ ـ رماني بداء كنت منه ووالدي |
|
بريئا ومن أجل الطويّ رماني ٦٨ |
٢٤٦ ـ بواد يمان ينبت السّدر صدره |
|
وأسفله بالمرخ والشّبهان ٢٤٧ |
١٦٥ ـ عشيّة ما ودّ ابن غرّاء أمّه |
|
لها من سوانا إذ دعا أبوان ١٥٣ |
٤١ ـ فلست بمدرك ما فات مني |
|
ب «لهف» ولا ب «ليت» ولا «لواني» ٥٧ ، ٦١ |
٤٠ ـ فإن يقدر عليك أبو قبيس |
|
نمطّ بك المنيّة في هوان ٥٦ |
١٧٦ ـ كأنّك من جمال بني أقيش |
|
يقعقع بين رجليه بشنّ ١٦٠ |
٨١ ـ لاه ابن عمّك لا أفضلت في حسب |
|
عنّي ولا أنت ديّاني فتخزوني ٨١ |