محجوجا كما لا يخفى.
وأمّا الأخبار الدالّة على لزوم الاتّباع عن العلم والعقل فقد مرّ ما فيها من انصرافها عن مثل قطع القطّاع أو الوسواسي بعد ما عرفت من عدم اعتبار قطع أمثالهم عند العقل والعقلاء فلا تغفل.