إنّ النبي ـ صلى‌الله‌عليه‌وآله ـ نكح ميمونة ؛ وهو محلّ.

٤٢٥

إنّه ـ صلى‌الله‌عليه‌وآله ـ نكحها ؛ وهو محرم.

٤٢٥

إنّي تارك فيكم ما ، إن تمسّكتم به ، لن تضلّوا : كتاب الله وعترتي : أهل بيتي. وإنّهما لن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض.

٢٣٧ ، ٢٣٥ ، ٢٣٤

أيّما أهاب دبّغ ، فقد طهر.

٣٣٢ ـ ٣٣١

تعمل هذه الأمّة برهة بالكتاب ، وبرهة بالسنّة ، وبرهة بالقياس ؛ فإذا فعلوا ذلك ، فقد ضلّوا.

٢٥١ ، ٢٤٨ ـ ٢٤٧

خذوا شطر دينكم عن الحميراء.

٢٣٦

خرج رسول الله ـ صلى‌الله‌عليه‌وآله ـ ذات غداة وعليه مرط مرحّل من شعر أسود. فجاء الحسن ، فأدخله ؛ ثمّ ، جاء الحسين ، فأدخله ؛ ثمّ ، جاءت فاطمة ، فأدخلها ؛ ثمّ ، جاء عليّ ، فأدخله ؛ ثمّ ، قال : إنّما يريد الله ليذهب عنكم الرجس ـ أهل البيت! ـ ويطهّركم تطهيرا.

٢٢٩

خلق الله الماء طهورا ؛ لا ينجّسه شيء ؛ إلّا ، غيّر طعمه ، أو لونه ، أو ريحه.

٣٣١

دعي الصلاة أيّام أقرائك.

٣٠٧

رفع عن أمّتي : الخطاء والنسيان.

٣٩٠

سئل من بيع الرطب بالتمر ، فقال : أينقض إذا جفّ؟ فقيل : نعم ؛ فقال : لا إذن.

٢٥٠